وکاله آریا للأنباء - أجمع خبراء حاورتهم فرانس24، على أن ارتفاع أرباح الشرکات المصنّعه للسلاح فی العالم، وفی مقدمتها الأمریکیه، مرده تعدد وتمدد بؤر النزاع وطیله أمدها، لکنهم أشاروا إلى أن ذلک یرجع أیضا إلى ارتفاع أسعار المعدات والذخائر الحربیه وتکالیف تشغیلها، مشیرین إلى أن هذا السیاق المتصاعد فی سباق التسلح، قد یکون مؤشرا على مزید من الحروب والنزاعات، بدون نسیان المخاطر المرتبطه بدخول الذکاء الاصطناعی لقطاع التسلیح.